على غرار صفقة الرز الامريكي الفاشل الذي تعاقدت به وزارة التجارة العراقية وصفقة الفساد المالي وفارق المبلغ الذي يصل الى أكثر من ثمانية ملايين دولار.
يقومون بخفظ سعر النفط و يأخذوه بسعر التراب فيفرضون علينا ان نشتري قوت الشعب بأعلى الأسعار!! ( الرز الامريكي سيء النوعية ) اي عدل هذا
قلنا قالوا صدام يملك أسلحة دمار شامل قلنا أمنا ولو لم يكن كذلك قالوا عندكم ارهاب تحت مسميات عده و ناتي نحارب و تدفعون الكلفه قلنا أمنا
رغم القاصي والداني يعرف أين يصنع الاٍرهاب و أدواته اما ان ياتوا و يفرضوا اعلى الأسعار لشراء قوت الشعب و لقمة عيشه وافراغ ميزانيته تحت مسمى أصدقاء العراق فهذا الظلم والاستهتار والاستهزاء بشعب العراق وتاريخه و الانتقام منه لتاريخ بابل و أشور
فهل يرضى أبناء بابل وآشور وأكد وإبراهيم الخليل و عيسى و موسى و محمد عليهم السلام و هل وصل بدعاة الديمقراطية بان حقدهم يمتد لسبعة آلاف سنة و يستمر تهديمهم للشعب بشتى اساليبها
وأخرها تهديدهم بطوفان نوح عصرنا ( سد الموصل ) لإزالة بابل و أشور وسوف لن يكون اخر مؤامراتهم فعوا أيها العراقيون و انتفضوا امام الظلم والظالمين ( فطعم الموت في امر حقير كطعم الموت في امر عظيم ) والسلام