أحمد جمال التميمي
أن فرضية العقلية المقيدة تكمن لحظة تعايشك مع حقيقة وهمية غير قابلة للتكيف من منطلق المبدأ ومن جهة واقعك الأجتماعي فالكثير منا يكون ضحية هذه الأوهام وملهم جداً في حقيقة هي في الأصل مبنية نتيجة تفكير ذهني مختلف يقع على عاتقية التفكير العائلي المتصل بتقاليد أو عادات أو أساليب سابقة وراثية أو حتى قد تكون أنطباعات شخصية للفرد نفسه في بعض الأحيان والتميز واضح جداً من خلال ملامستك للمجتمع وتبادلك المختلف لنفس الواقع فكلاً حسب مفهوميته وإدراكه الشخصي الواقعي مابين قوة الشخصية وما بين تطبيقه لمقتضيات المعيشة السليمة من خلال التمسك وعدم التغير فالكل مسؤول في أدارة حياته سواء كانت في المجتمع أو في أختلافه الشخصي لا بد أن نعلم أن هذا بدأ يستنفر الكثير من الطاقات الكامنة التي لو اخرجت لكانت مصدر الهام الجميع في نداءات الطموح وتحقيق الرغابات بعد تعايشك مع الأكثر واقعية لأكتساب خبرات الحياة والتي لها الدور الكبير في أبراز السمات الشخصية وأنطباعات عقلك الباطن وملاحظة دمجها في مسيرتك الحياتية .