بهاء الدين النفطجي
اول يوم التقينا
بعد همس طويل
ونغم في الأذن جميل
سهرنا نتبادل الحديث
حتى الفجر
كنا ننتظر هذا اليوم
قالت اني خائفه أشعر أني بعمر السادسه عشر
وجاء هذا اليوم
أقبلت إلى المكان الموعود
تتلفت واتلفت
هو هذا .....هي هذه
نعم اننا معا لاول مره
كنا قد صممنا ان لا ننطقها
وعندما التقينا ببعضنا
لم نجد أنفسنا الا ونحن نقول
احبك
ورددت ...... اني احبك ... احبك
أعد نرديدها لقد حرمتني منها كثيرا
ا